‫‏ | مدرس تخاطب بالكويت | مدارس الكويت حديثا

الأحد، 20 ديسمبر 2015

‫‏ | مدرس تخاطب بالكويت | مدارس الكويت حديثا | مدرس خصوصي الكويت |

Published : 2:27 م Author : school

‫‏ | مدرس تخاطب بالكويت | مدارس الكويت حديثا | مدرس خصوصي الكويت

يواجه العلماء ثلاثة تحديات رئيسية في فهم العجز اللغوية والدماغ. التحدي الأكبر هو أنه لا توجد نماذج حيوانية لدراسة. العلماء نماذج حيوانية جيدة لدراسة الاتصال السمعي، مثل الحيوانات مثل الضفادع والطيور التي تستخدم الصوت في عرض الخطوبة، أو الحيوانات مثل الخفافيش التي تتغذى على الحشرات التي تستخدم أصوات معقدة لتحديد طعامهم. لا توجد نماذج حيوانية، ولكن لدراسة المعالجة العصبية اللغة لأن اللغة - أن قدرة لانهائية من الجمع بين الكلمات في العبارات والجمل فريدة من نوعها - يحدث فقط في البشر.

التحدي الثاني هو التغلب على مشاكل تحليل في المكان والزمان. قبل التصوير الوظيفي للدماغ، تم تحديد مجالات اللغة بعد الوفاة. ، في بروكا ومنطقة فيرنيك، تم تحديد منطقتين في الدماغ المتخصصة في البشر لأول مرة من المرضى المتوفين الذين يعانون من اضطرابات لغوية كبيرة. التصوير الوظيفي للدماغ قد تقدمت كثيرا في فهمنا للمناطق والاتصالات ذات الصلة. ساعد أسلوب التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI) تحديد المناطق الدماغية الإضافية المرتبطة بمعالجة اللغة، في حين ساعد نشر الموترة التصوير (DTI) تحديد الروابط بين المناطق. للأسف، هذه التقنيات لديها ضعف القرار في الوقت المناسب

كانت النساء الأكثر احتمالا لبدء التحدث مع أطفالهم بعد أن تم تأكيد التشخيص عن طريق خزعة، ولكن عدد قليل انتظرت حتى بعد الجراحة أو قال شيئا على الإطلاق. لم مناقشة الأسرة لا تشمل بالضرورة ذكر من السرطان. كان هناك تناسق كبير في الأسباب التي أعطيت لأي مناقشة أو لا نناقش التشخيص. وكان السبب الأكثر شيوعا لعدم التواصل لتجنب أسئلة الأطفال، ولا سيما عن الموت. على الرغم من أن معظم النساء كانت مناقشة مفيدة مع الطبيب بشأن مرضهم، عرضت قلة المساعدة في التحدث إلى أطفالهم. الكثير كان يود المساعدة، لا سيما الفرصة لكلا الوالدين لاجراء محادثات مع الصحة المهنية من ذوي الخبرة في الفهم والتحدث إلى الأطفال.

وينبغي أن تقدم الآباء تشخيص سرطان أو أمراض خطيرة أخرى تساعد على التفكير في ما إذا كان ما، وكيفية معرفة أبنائهم وحول ما يمكن أن يفهم الأطفال، خاصة وأنها قد جيدا أن تكافح أنفسهم للتصالح مع مرضهم.

علينا أن نفهم العليا معالجة اللغة على نحو أفضل، وبالتالي، فإننا سنحتاج إلى تقنيات جديدة أو مزيج من التقنيات التي توفر قرار جيد في كل من المكان والزمان.

وأخيرا، لا بد من التوفيق بين متضاربة النتائج تصوير الأعصاب. فمن الممكن أن الطبيعة غير المتجانسة للعجز اللغة عند الأطفال الذين يعانون من التوحد يؤدي إلى نتائج متضاربة. التناقض في النتائج قد تكون مجرد نتيجة لدراسة مجموعات فرعية مختلفة. والتصنيف الجيني و / أو السلوكي أفضل من الأطفال الذين يعانون من التوحد إلى مجموعات للدراسة مساعدة في حل والتوفيق بين الدراسات المختلفة من ضعف اللغة والدماغ